كيف أصبح المغرب مركزًا عالميًا لصناعة السيارات

كيف أصبح المغرب مركزًا عالميًا لصناعة السيارات

- ‎فيالسيارات, منوعات
مصنع سيارات المغربمصنع سيارات المغرب

تطمح المغرب لتصبح لاعباً رئيسياً في صناعة السيارات  حيث اصبح تطور المغرب في صناعة السيارات ملحوظاً بفضل نموه المتسارع في هذا القطاع،

فقد شهدت  المغرب تطوراً لافتًا في صناعة السيارات  على مدار العقود الماضية، حيث انتقلت صناعة السيارات من بدايات متواضعة إلى أن أصبح رائدًا عالميًا، متفوقًا على العديد من الدول المتقدمة ،

فيعتبر المغرب اليوم أكبر منتج للسيارات في إفريقيا، وقد تخطى جنوب إفريقيا ليعتلي الصدارة في هذا المجال منذ عام 2018.

يتكون قطاع صناعة السيارات في المغرب من أكثر من 250 موردًا لأجزاء السيارات ومصنعين رئيسيين هما “رينو” و”ستيلانتس”. وقد انعكس هذا النمو المتكامل في هذا القطاع على مختلف جوانب القطاعات الاخري في الصناعة ، مما عزز تطور المغرب في صناعة السيارات مكانتها في السوق العالمية.

تطور صناعة السيارات في المغرب

البدايات التاريخية لصناعة السيارات في المغرب

يعود تاريخ صناعة السيارات في المغرب إلى خمسينيات القرن العشرين،  عندما تم إنشاء مصنع “سوماكا” في الدار البيضاء عام 1960، كأول مصنع لتجميع السيارات في المغرب.

في ذلك الوقت، كان المغرب تحت الحماية الفرنسية، وكانت فرنسا تسعى إلى تطوير القطاع الصناعي في المغرب لدعم الاقتصاد المحلي.

بدأ مصنع سوماكا بتجميع سيارات من علامات تجارية شهيرة مثل فيات ورينو وسيمكا وبيجو وستروين.

على مدار السبعينيات والثمانينيات، تطور صناعة السيارات في المغرب شهد نموًا مطردًا، حيث انضمت شركات عالمية أخرى مثل فولكس فاجن وميتسوبيشي إلى السوق المغربية. وفي عام 1986، استحوذت مجموعة رينو على مصنع سوماكا، مما شكل نقطة تحول جديدة في صناعة السيارات في المغرب.

ثم جاء عام 2012 ليشهد افتتاح مدينة طنجة للسيارات، وهي منطقة صناعية متخصصة جذبت استثمارات ضخمة من شركات عالمية مثل بيجو وستروين وفولكس فاجن وفولفو.

النهضة الحديثة  ل تطور صناعة السيارات في المغرب

خلال العقدين الماضيين، ارتقى قطاع السيارات المغربي ليصبح قوة عالمية، فنتيجة تطور صناعة السيارات في المغرب أصبح إنتاجه ينافس الآن العديد من دول أوروبا الشرقية والوسطى. ومع تزايد الاستثمارات من شركات السيارات العالمية الكبرى وتعميق سلاسل التوريد،

أصبح قطاع السيارات في المغرب جزءًا من الناتج المحلي وله دورا اساسيا في نمو الاقتصاد المغربي .

أطاح قطاع السيارات بقطاع الفوسفات ليصبح الصناعة التصديرية الأكبر في المغرب. ففي عام 2023، بلغت صادرات السيارات 141.7 مليار درهم، بزيادة 27% عن العام السابق.

يوجه المغرب معظم صادراته إلى الاتحاد الأوروبي، خاصة إلى فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا، ما يجعله مركزًا جذابًا لربط إفريقيا وأوروبا في سلسلة توريد السيارات. يحتل المغرب المرتبة الأولى في شمال إفريقيا والثانية في القارة الإفريقية من حيث إنتاج السيارات، والثالثة عربيًا حتى عام 2023.

بفضل طاقته الإنتاجية التي تبلغ 700 ألف سيارة سنويًا، يطمح المغرب إلى زيادة الإنتاج إلى مليون سيارة بحلول 2025، مع رفع نسبة المكونات المحلية في التصنيع، وتعزيز الأنشطة الصناعية والتطوير التكنولوجي. المغرب لديه 10 منظومات صناعية مرتبطة بصناعة السيارات، تشمل الاسلاك والقطع الكهربائية والبطاريات ومقاعد الجلوس وإطارات السيارات، مما يدعم خطته لتحقيق تكامل في المنظومة  لصناعة سيارات وقطع الغيار لتكون مغربية بنسبة 100%.

 

آفاق المستقبل وتحدياته في اطار تطور صناعة السيارات في المغرب

يتوقع تقرير مؤسسة كابيتال إيكونوميكس للأبحاث أن يتجاوز إنتاج السيارات في المغرب إنتاج دول أوروبية مثل رومانيا وإيطاليا، ليصبح أكبر منتج للسيارات في إفريقيا والعالم العربي.

تطور صناعة السيارات في المغرب

ومع تطوير أول سيارة مغربية تعمل بالهيدروجين، يدخل المغرب عصرًا جديدًا من الابتكار في صناعة السيارات، ما يفتح آفاقًا جديدة ل تطور صناعة السيارات في المغرب وللتوسع والتفوق.

بفضل هذه التطورات، يُثبت المغرب أنه ليس فقط قوة محلية بل أيضًا لاعب عالمي في صناعة السيارات، معتمدًا على الابتكار والاستثمارات المحلية والدولية لتعزيز مكانته في هذا القطاع الحيوي.

جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة للمساهمة في تطور صناعة السيارات في المغرب

جذب المغرب العديد من شركات السيارات العالمية للاستثمار في قطاع السيارات المحلي.

على سبيل المثال، تدير الشركة الأمريكية “لير” 11 موقع إنتاج في المغرب لصناعة مقاعد السيارات والأنظمة الالكترونية والكهربائية، في حين استثمرت الشركة الصينية “CITIC Dicastal” 400 مليون دولار لبناء مصنع بطاقة إنتاجية تبلغ 6 ملايين قطعة سنويًا. كذلك، أعلنت “سوميتومو” اليابانية عن إنشاء 9 مصانع جديدة باستثمار إجمالي يبلغ 190 مليون دولار حتى 2028.

تمتلك “رينو” مصنعين في المغرب، أحدهما في طنجة والذي يعد الأكبر في إفريقيا، والآخر في الدار البيضاء، مع خطط لزيادة القدرة الإنتاجية إلى نصف مليون سيارة سنويًا بحلول 2025. من جهتها، استثمرت “ستيلانتس” 300 مليون دولار في مصنعها بالمغرب لزيادة طاقته الإنتاجية إلى 400 ألف وحدة للتصدير.

سيارات

تطور صناعة السيارات في المغرب

يواكب المغرب التحولات العالمية في صناعة السيارات، حيث يسعى لأن يكون لاعبًا بارزًا في صناعة السيارات الكهربائية. يمتلك المغرب قدرة إنتاجية تبلغ 40 ألف سيارة كهربائية سنويًا، ويهدف إلى زيادتها إلى 100 ألف بحلول 2025.

في عام 2023، بلغت اجمالي المبيعات للسيارات الكهربائية في المغرب 1164 سيارة، ومن المتوقع أن تصل إلى 2674 سيارة بحلول 2028.

لا يقتصر الاهتمام على صناعة السيارات الكهربائية فحسب، بل يمتد إلى صناعة البطاريات بفضل توفر المغرب على مواد مثل الكوبالت والفوسفات. وقد استثمرت شركات صينية نحو 9.5 مليارات دولار في صناعة البطاريات المغربية، من بينها مجموعة “غوشن هاي تك” التي تستثمر 6.3 مليارات دولار في منظومة إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية.

عوامل نجاح تطور صناعة السيارات في المغرب

ساهمت عدة عوامل في نجاح تطور صناعة السيارات في المغرب، منها استراتيجيات صناعية متكاملة، وتحسين المناخ الاستثماري، وعقد شراكات اقتصادية متنوعة، وتطوير البنية التحتية.

بدأت صناعة السيارات في المغرب منذ عام 1959 بتأسيس شركة “صوماكا”، ومرت بمراحل متعددة من التطوير وصولًا إلى تحقيق نجاحات كبيرة على المستوى الوطني والدولي.

استفاد المغرب من بيئة استثمارية مستقرة، حيث قفز ترتيبه في تقرير سهولة ممارسة الأعمال من المرتبة 128 في عام 2010 إلى المرتبة 53 في عام 2020.

علاوة على ذلك، عززت الحكومة جهودها في مكافحة الفساد والإرهاب، مما أدى إلى تحسين مناخ الأعمال وجذب المزيد من الاستثمارات مما ساهم في تطور صناعة السيارات في المغرب.

من جهة أخرى، أسهمت الشراكات التي أبرمها المغرب مع مختلف القوى الاقتصادية العالمية في تعزيز صناعة السيارات المحلية. وشملت هذه الشراكات 72 معاهدة استثمارية و62 اتفاقية اقتصادية، إلى جانب شراكات استراتيجية مع الاتحاد الأوروبي والصين ودول أخرى.

وأخيرًا، طور المغرب بنية تحتية متقدمة تدعم إستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مما ساهم في تطور صناعة السيارات في المغرب

، بما في ذلك المناطق الاقتصادية الحرة والموانئ المتطورة مثل ميناء طنجة، الذي يعد الأكبر في البحر المتوسط من حيث حجم الحاويات.

هذا التكامل بين العوامل الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، والبنية التحتية، مكن المغرب من تحقيق ريادة إقليمية في صناعة السيارات، مما يعزز مكانته كأحد أكبر المراكز الصناعية في إفريقيا.

ئده  في صناعة السيارات  حيث أصبحت المغرب متطورة تطوراً ملحوظاً في صناعة السيارات بفضل نموه المتسارع في هذا القطاع،

فقد شهدت  المغرب تطوراً لافتًا في صناعة السيارات  على مدار العقود الماضية، حيث انتقلت صناعة السيارات من بدايات متواضعة إلى أن أصبح رائدًا عالميًا، متفوقًا على العديد من الدول المتقدمة ،

فيعتبر المغرب اليوم أكبر منتج للسيارات في إفريقيا، وقد تخطى جنوب إفريقيا ليعتلي الصدارة في هذا المجال منذ عام 2018.

يتألف قطاع صناعة السيارات المغربي من أكثر من 250 موردًا لأجزاء السيارات ومصنعين رئيسيين هما “رينو” و”ستيلانتس”. وقد انعكس هذا النمو على مختلف جوانب القطاع، مما عزز تطور المغرب في صناعة السيارات مكانتها في السوق العالمية.

تطور صناعة السيارات في المغرب

البدايات التاريخية لصناعة السيارات في المغرب

يعود تاريخ صناعة السيارات في المغرب إلى خمسينيات القرن العشرين،  عندما تم إنشاء مصنع “سوماكا” في الدار البيضاء عام 1960، كأول مصنع لتجميع السيارات في المغرب.

في ذلك الوقت، كان المغرب تحت الحماية الفرنسية، وكانت فرنسا تسعى إلى تطوير القطاع الصناعي في المغرب لدعم الاقتصاد المحلي.

بدأ مصنع سوماكا بتجميع سيارات من علامات تجارية شهيرة مثل فيات ورينو وسيمكا وبيجو وستروين.

على مدار السبعينيات والثمانينيات، تطور صناعة السيارات في المغرب شهد نموًا مطردًا، حيث انضمت شركات عالمية أخرى مثل فولكس فاجن وميتسوبيشي إلى السوق المغربية. وفي عام 1986، استحوذت مجموعة رينو على مصنع سوماكا، مما شكل نقطة تحول جديدة في صناعة السيارات في المغرب.

ثم جاء عام 2012 ليشهد افتتاح مدينة طنجة للسيارات، وهي منطقة صناعية متخصصة جذبت استثمارات ضخمة من شركات عالمية مثل بيجو وستروين وفولكس فاجن وفولفو.

النهضة الحديثة  ل تطور صناعة السيارات في المغرب

خلال العقدين الماضيين، ارتقى قطاع السيارات المغربي ليصبح قوة عالمية، فنتيجة تطور صناعة السيارات في المغرب أصبح إنتاجه ينافس الآن العديد من دول أوروبا الشرقية والوسطى. ومع تزايد الاستثمارات من شركات السيارات العالمية الكبرى وتعميق سلاسل التوريد،

أصبح قطاع السيارات جزءًا أساسيًا من الاقتصاد المغربي ومصدرًا رئيسيًا لنمو الناتج المحلي الإجمالي.

أطاح قطاع السيارات بقطاع الفوسفات ليصبح الصناعة التصديرية الأكبر في المغرب. ففي عام 2023، بلغت صادرات السيارات 141.7 مليار درهم، بزيادة 27% عن العام السابق.

يوجه المغرب معظم صادراته إلى الاتحاد الأوروبي، خاصة إلى فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا، ما يجعله مركزًا جذابًا لربط إفريقيا وأوروبا في سلسلة توريد السيارات. يحتل المغرب المرتبة الأولى في شمال إفريقيا والثانية في القارة الإفريقية من حيث إنتاج السيارات، والثالثة عربيًا حتى عام 2023.

بفضل طاقته الإنتاجية التي تبلغ 700 ألف سيارة سنويًا، يطمح المغرب إلى زيادة الإنتاج إلى مليون سيارة بحلول 2025، مع رفع نسبة المكونات المحلية في التصنيع، وتعزيز الأنشطة الصناعية والتطوير التكنولوجي. المغرب لديه 10 منظومات صناعية مرتبطة بصناعة السيارات، تشمل الاسلاك والقطع الكهربائية والبطاريات ومقاعد الجلوس وإطارات السيارات، مما يدعم خطته لتحقيق تكامل في المنظومة  لصناعة سيارات وقطع الغيار لتكون مغربية بنسبة 100%.

 

آفاق المستقبل وتحدياته في اطار تطور صناعة السيارات في المغرب

يتوقع تقرير مؤسسة كابيتال إيكونوميكس للأبحاث أن يتجاوز إنتاج السيارات في المغرب إنتاج دول أوروبية مثل رومانيا وإيطاليا، ليصبح أكبر منتج للسيارات في إفريقيا والعالم العربي.

ومع تطوير أول سيارة مغربية تعمل بالهيدروجين، يدخل المغرب عصرًا جديدًا من الابتكار في صناعة السيارات، ما يفتح آفاقًا جديدة ل تطور صناعة السيارات في المغرب وللتوسع والتفوق.

تطور صناعة السيارات في المغرب

بفضل هذه التطورات، يُثبت المغرب أنه ليس فقط قوة محلية بل أيضًا لاعب عالمي في صناعة السيارات، معتمدًا على الابتكار والاستثمارات المحلية والدولية لتعزيز مكانته في هذا القطاع الحيوي.

جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة للمساهمة في تطور صناعة السيارات في المغرب

جذب المغرب العديد من شركات السيارات العالمية للاستثمار في قطاع السيارات المحلي.

على سبيل المثال، تدير الشركة الأمريكية “لير” 11 موقع إنتاج في المغرب لصناعة مقاعد السيارات والأنظمة الالكترونية والكهربائية، في حين استثمرت الشركة الصينية “CITIC Dicastal” 400 مليون دولار لبناء مصنع بطاقة إنتاجية تبلغ 6 ملايين قطعة سنويًا. كذلك، أعلنت “سوميتومو” اليابانية عن إنشاء 9 مصانع جديدة باستثمار إجمالي يبلغ 190 مليون دولار حتى 2028.

تمتلك “رينو” مصنعين في المغرب، أحدهما في طنجة والذي يعد الأكبر في إفريقيا، والآخر في الدار البيضاء، مع خطط لزيادة القدرة الإنتاجية إلى نصف مليون سيارة سنويًا بحلول 2025. من جهتها، استثمرت “ستيلانتس” 300 مليون دولار في مصنعها بالمغرب لزيادة طاقته الإنتاجية إلى 400 ألف وحدة للتصدير.

سيارات

تطور صناعة السيارات في المغرب

يواكب المغرب التحولات العالمية في صناعة السيارات، حيث يسعى لأن يكون لاعبًا بارزًا في صناعة السيارات الكهربائية. يمتلك المغرب قدرة إنتاجية تبلغ 40 ألف سيارة كهربائية سنويًا، ويهدف إلى زيادتها إلى 100 ألف بحلول 2025.

في عام 2023، بلغت اجمالي المبيعات للسيارات الكهربائية في المغرب 1164 سيارة، ومن المتوقع أن تصل إلى 2674 سيارة بحلول 2028.

لا يقتصر الاهتمام على صناعة السيارات الكهربائية فحسب، بل يمتد إلى صناعة البطاريات بفضل توفر المغرب على مواد مثل الكوبالت والفوسفات. وقد استثمرت شركات صينية نحو 9.5 مليارات دولار في صناعة البطاريات المغربية، من بينها مجموعة “غوشن هاي تك” التي تستثمر 6.3 مليارات دولار في منظومة إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية.

عوامل نجاح تطور صناعة السيارات في المغرب

ساهمت عدة عوامل في نجاح تطور صناعة السيارات في المغرب، منها استراتيجيات صناعية متكاملة، وتحسين المناخ الاستثماري، وعقد شراكات اقتصادية متنوعة، وتطوير البنية التحتية.

بدأت صناعة السيارات في المغرب منذ عام 1959 بتأسيس شركة “صوماكا”، ومرت بمراحل متعددة من التطوير وصولًا إلى تحقيق نجاحات كبيرة على المستوى الوطني والدولي.

نجح المغرب في تحقيق الاستفادة القصوى من البيئة الاستثمارية  المستقرة، حيث قفز ترتيبه في تقرير سهولة ممارسة الاعمال من  128 في عام 2010 إلى المرتبة 53 في عام 2020.

علاوة على ذلك، عززت الحكومة جهودها في مكافحة الفساد والإرهاب، مما أدى إلى تحسين مناخ الأعمال وجذب المزيد من الاستثمارات مما ساهم في تطور صناعة السيارات في المغرب.

من جهة أخرى، أسهمت الشراكات التي أبرمها المغرب مع مختلف القوى الاقتصادية العالمية في تعزيز صناعة السيارات المحلية. وشملت هذه الشراكات 72 معاهدة استثمارية و62 اتفاقية اقتصادية، إلى جانب شراكات استراتيجية مع الاتحاد الأوروبي والصين ودول أخرى.

وأخيرًا، طور المغرب بنيته التحتية لتدعم إستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مما ساهم في تطور صناعة السيارات وعزز مكانتها الاقتصادية

كما عملت علي تطويرالمناطق الاقتصادية الحرة والموانئ المتطورة مثل ميناء طنجة، الذي يعد الأكبر في البحر المتوسط من حيث حجم الحاويات.

هذا التكامل بين العوامل الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، والبنية التحتية، مكن المغرب من تحقيق ريادة إقليمية في صناعة السيارات، مما يعزز مكانته كأحد أكبر المراكز الصناعية في إفريقيا.

You may also like

تحويل طائرات عملاقة إلى مزار سياحي فريد في الرياض

في خطوة غير مسبوقة، كشفت هيئة الترفيه عن